الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
.[سورة طه: آية 120]: .الإعراب: جملة: {وسوس إليه الشيطان} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {قال} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: {يا آدم} لا محلّ لها اعتراضيّة للإغراء. وجملة: {هل أدلّك} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {لا يبلى} في محلّ جرّ نعت لملك. .الصرف: .[سورة طه: الآيات 121- 124]: .الإعراب: جملة: {أكلا} لا محلّ لها معطوفة على مقدّر مستأنف. وجملة: {بدت لهما سوءاتهما} لا محلّ لها معطوفة على جملة أكلا. وجملة: {طفقا} لا محلّ لها معطوفة على جملة بدت. وجملة: {يخصفان} في محلّ نصب خبر طفقا. وجملة: {عصى آدم} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {غوى} لا محلّ لها معطوفة على جملة عصى. 122- {عليه} متعلّق ب {تاب}. وجملة: {اجتباه ربّه} لا محلّ لها معطوفة على جملة عصى وجملة: {تاب} لا محلّ لها معطوفة على جملة اجتباه وجملة: {هدى} لا محلّ لها معطوفة على جملة اجتباه. {منها} متعلّق ب {اهبطا}، {جميعا} حال منصوبة من الفاعل {بعضكم} مبتدأ مرفوع {لبعض} متعلّق بحال من {عدو} وهو خبر المبتدأ مرفوع الفاء عاطفة {إن} حرف شرط جازم {ما} زائدة {يأتينّكم} مضارع مبنيّ على الفتح في محلّ جزم فعل الشرط.. والنون نون التوكيد، و{كم} ضمير مفعول به {منّي} متعلّق ب {يأتينّكم}، {هدى} فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الألف الفاء رابطة لجواب الشرط {من} اسم شرط جازم مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ {اتّبع} فعل ماض مبنيّ على الفتح في محلّ جزم فعل الشرط، والفاعل هو {هداي} مفعول به منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على الألف، والياء مضاف إليه {فلا يضلّ ولا يشقى} مثل فلا يخاف... وجملة: {قال} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: {اهبطا} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {بعضكم عدوّ} في محلّ نصب حال ثانية من فاعل اهبطا. وجملة: {يأتينّكم هدى} في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول. وجملة: {من اتّبع هداي} في محلّ جزم جواب الشرط الأول مقترنة بالفاء. وجملة: {اتّبع} في محلّ رفع خبر المبتدأ {من}. وجملة: {لا يضلّ} في محلّ رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو.. والجملة الاسميّة هو لا يضلّ في محلّ جزم جواب الشرط الثاني مقترنة بالفاء. وجملة: {لا يشقى} في محلّ رفع معطوفة على جملة لا يضلّ. 124- الواو عاطفة {من أعرض} مثل من اتّبع {عن ذكري} متعلّق ب {أعرض}، الفاء رابطة لجواب الشرط {له} متعلّق بخبر إنّ {معيشة} اسم إنّ مؤخّر منصوب الواو عاطفة {يوم} ظرف زمان منصوب متعلّق ب {نحشره}، {أعمى} حال منصوبة من ضمير الغائب، وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على الألف. وجملة: {من أعرض} في محلّ جزم معطوفة على جملة من اتّبع... وجملة: {إنّ له معيشة} في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء. وجملة: {أعرض} في محلّ رفع خبر المبتدأ {من}. وجملة: {نحشره} في محلّ رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره نحن والجملة الاسميّة في محلّ جزم معطوفة على جملة جواب الشرط.. .الصرف: {غوى}، فيه إعلال بالقلب، أصله غوي تحرّكت الياء بعد فتح قلبت ألفا، مضارعه يغوي- بالياء- من باب ضرب، وقد يأتي الماضي غوي بكسر الواو والمضارع يغوى بفتح الواو باب فرح.. ورسمت الألف ياء غير منقوطة لأنّ عينه واو. {اجتباه}، فيه إعلال بالقلب أصله اجتبي، تحرّكت الياء بعد فتح قلبت ألفا، ورسمت طويلة لأنّها توسطّت عرضا بدخول ضمير الغائب. {معيشة}، مصدر سماعيّ لفعل عاش الثلاثيّ، وزنه مفعلة بفتح الميم وكسر العين، وقد سكّنت الياء ونقلت حركتها إلى العين قبلها كإعلال بالتسكين.. وثمّة مصادر أخرى للفعل هي عيش بفتح فسكون، وعيشة بكسر العين وسكون الياء، ومعاش بفتح الميم، ومعيش من غير تاء، وعيشوشة. {ضنكا} مصدر ضنك باب كرم، وزنه فعل بفتح فسكون أي ضاق.. وثمّة مصادر أخرى هي: ضناكة بفتح الضاد، وضنوكة بضمّ الضاد.. وقد جاء {ضنكا} مذكّرا بالرغم من كونه وصفا لمعيشة لأنّه مصدر. .الفوائد: فأسماء الأفعال يلحظ بها المخاطب، كما يلحظ بها الزمن الذي اختصت به، هذا إلى جانب المعنى الذي تحمله وتدل عليه. أما أسماء الأصوات، فهي خلوّ من ذلك، وانما هي تختص بالحيوانات التي توجه إليها الأصوات، أو بالأشياء والأحياء التي تصدر عنها بعض الأصوات. وهي على أقسام: أولا: أصوات يخاطب بها مالا يعقل، مثل: جئ جئ: دعاء للإبل لتشرب، وكقولهم في دعاء الضأن: حاحا، وفي أيامنا هذه يستعمل لحث الحمير على السير. ويستعمل في دعاء المعز: عاعا، وهو قريب مما يستعمله الراعي الآن، ومثل: عدس لزجر البغل. كقول أحدهم وقد فرّ من الاعتقال: ثانيا: الأصوات المسموعة وهي قسمان: أ- حيوان: مثل: غاق، لصوت الغراب. ب- وطق: لصوت الضرب أو وقع الحجر. ولولا الخروج عن خطة الكتاب لعرضنا لكم الكثير من أصوات الأحياء والجوامد التي تجدونها في المطولات. .[سورة طه: آية 125]: .الإعراب: جملة: {قال} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة النداء: {ربّ} لا محلّ لها اعتراضيّة. وجملة: {حشرتني} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {كنت بصيرا} في محلّ نصب حال من مفعول حشرتني. .[سورة طه: الآيات 126- 127]: .الإعراب: جملة: {قال} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {حشرناك حشرا} كذلك في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {أتتك آياتنا} لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: {نسيتها} لا محلّ لها معطوفة على جملة أتتك. وجملة: {تنسى} لا محلّ لها معطوفة على جملة نسيتها. 127- الواو عاطفة {كذلك} الثالث مفعول مطلق عامله نجزي، وفاعل نجري نحن للتعظيم {من} اسم موصول مبنيّ في محلّ نصب مفعول به {بآيات} متعلّق ب {يؤمن}، الواو استئنافيّة اللام لام الابتداء للتوكيد.. وجملة: {نجزي} في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول. وجملة: {أسرف} لا محلّ لها صلة الموصول {من}. وجملة: {لم يؤمن} لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة. وجملة: {عذاب الآخرة أشدّ} لا محلّ لها استئنافيّة. .[سورة طه: آية 128]: .الإعراب: جملة: {يهد} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {أهلكنا} في محلّ نصب مفعول به ل {يهد} المعلّق ب {كم} فهو بمعنى يبيّن المتضمّن معنى العلم. وجملة: {يمشون} في محلّ نصب حال. وجملة: {إنّ في ذلك لآيات} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. .[سورة طه: الآيات 129- 132]: .الإعراب: جملة: {كلمة سبقت} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {سبقت من ربّك} في محلّ رفع نعت لكلمة. وجملة: {كان} الإهلاك {لزاما} لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. 130- الفاء رابطة لجواب شرط مقدّر {على ما} متعلّق ب {اصبر}، و{ما} حرف مصدريّ، {بحمد} متعلّق بحال من فاعل سبّح أي متلبّسا بحمد ربّك {قبل} ظرف زمان منصوب متعلّق ب {سبّح}، الواو عاطفة {قبل} الثاني معطوف على الأول الواو عاطفة {من آناء} متعلّق ب {سبّح} الثاني والفاء زائدة للتزيين، الواو عاطفة {أطراف} معطوف على قبل ومتعلّق بما تعلّق به، منصوب {ترضى} مضارع مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة، والفاعل أنت. وجملة: {اصبر} في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي إن سمعت ما يؤذيك فاصبر. وجملة: {يقولون} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ {ما}. والمصدر المؤوّل {ما يقولون} في محلّ جرّ بحرف الجرّ متعلّق ب {اصبر}. وجملة: {سبّح} في محلّ جزم معطوفة على جملة اصبر. وجملة: سبّح الثانية معطوفة على جملة سبّح الأولى. وجملة: {لعلّك ترضى} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: {ترضى} في محلّ رفع خبر لعلّ. 131- الواو عاطفة {لا} ناهية جازمة {تمدّنّ} مضارع مبنيّ على الفتح في محلّ جزم.. والنون نون التوكيد، والفاعل أنت، وعلامة النصب في {عينيك} الياء فهو مثنّى {إلى ما} متعلّق ب {تمدّنّ}.. و{ما} اسم موصول أو نكرة موصوفة {به} متعلّق ب {متّعنا} والباء سببيّة، {أزواجا} مفعول به منصوب، {منهم} متعلّق بنعت ل {أزواجا} {زهرة} حال من الضمير في {به} هو العائد على ما، اللام للتعليل {نفتنهم} مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام، و{هم} مفعول به، والفاعل نحن للتعظيم {فيه} متعلّق ب {نفتنهم}. والمصدر المؤوّل {أن نفتنهم} في محلّ جرّ باللام متعلّق ب {متّعنا}. الواو استئنافيّة {أبقى} معطوف على خير مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الألف. جملة: {لا تمدّنّ} في محلّ جزم معطوفة على جملة اصبر. وجملة: {متّعنا} لا محلّ لها صلة الموصول {ما}. وجملة: {نفتنهم} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ {أن} المضمر. وجملة: {رزق ربّك خير} لا محلّ لها استئنافيّة. 132- الواو عاطفة {بالصلاة} متعلّق ب {اومر}، {عليها} متعلّق ب {اصطبر}، {لا} نافية {رزقا} مفعول به ثان منصوب {للتقوى} متعلّق بخبر المبتدأ، وفيه حذف مضاف أي لذوي التقوى.. وجملة: {اومر} في محلّ جزم معطوفة على جملة لا تمدّنّ. وجملة: {اصطبر} معطوفة على جملة اومر. وجملة: {نسألك} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {نحن نرزقك} لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: {نرزقك} في محلّ رفع خبر المبتدأ نحن. وجملة: {العاقبة للتقوى} لا محلّ لها استئنافيّة.
|